تحميل كتب سياسية عالمية برابط مباشر
الأرض الموعودة باراك أوباما
الضباب الأحمر فوق أمريكا - وليام جاي كار
وأن هذا الجزء من المقدمة يرمي الى اخطار القارئ كما غيره، بأن هناك مخاطر تلوح في الأفق الأميركي، تم حجبها تقريباً "بالضباب الأحمر" للدعاية. يشير المؤلف في بادئ الأمر بأن هناك الكثير من الناس الشرفاء الذين يدعمون فكرة اقامة حكومة عالمية واحدة،
وذلك لأنه تم اقناعهم، بواسطة الدعاية، بأن هذا هو الحل الوحيد للخلافات الاقتصادية والسياسية والدينية التي تعمّ العالم، دون أن يعوا عن ادراك حقيقة مفادها أن كافة المنظمات التي لديها تطلعات دولية قد تم تنظيمها وتمويلها وتوجيهها والسيطرة عليها من قبل النورانيين منذ عام 1786.
الذين ينوون سراً اغتصاب سلطات الحكومة العالمية الواحدة لأي نوع يتم انشاؤه أولاً؛ ومن ثم فرض الدكتاتورية الشمولية الشيطانية عل أولئك الذين ينجون من الكارثة الاجتماعية الأخيرة.
ويضيف المؤلف أنه ولإثبات هذا الزعم يجب دراسة الوثيقة المنشورة بعنوان "بروتوكولات حكماء صهيون" بتمعن مضيفاً الأخذ بعين الاعتبار أنه وعلى الرغم من كافة المجادلات فيما يتعلق بمصدرها وأصلها، فإنها بلا ريب وبما لا يدع الشك، هي "الخطة"، "خطة المدى الطويل"، و"المكيدة" و"المؤامرة"
أياً كانت تسميتها، التي يستخدم من خلالها مجموعة صغيرة نسبياً من رجال أثرياء ثراء فاحشاً وماكرين للغاية وذوي نفوذ كبير جداً، الذهب والأكاذيب وأساليب الخداع لتخريب وإفساد الجنس البشري. لقد استخدموا الوعود بالثروة والترف والملذات الجسدية لإغراء البشر للابتعاد عن الله بغية اخضاعهم لارادة الشيطان.
وقد قام فكتور مارسون بتجزئة البروتوكولات او "الخطة" التي ينوي النورانيون بواسطتها كسب السيطرة المطلقة على العالم الى مواد وفقرات وذلك تسهيلاً ليكون القارئ على أهم ما ورد فيها بهذا الخصوص وذلك عند استخدامه الفهرس الذي على قدر كبير من الغرابة والأهمية والموجود في نهاية الكتاب.
أسرار كاستروا
هذا الكتاب ليس كتاباً يقتصر موضوعه على جريمة هي الأكثر توثيقاً والأسوأ سمعة في القرن العشرين، بل هو أول كتاب ينفذ إلى أعماق عمل واحدة من أفضل الأجهزة الإستخبارية في العالم وأكثرها عدائية، تعرف الآن بأنها كانت بقيادة فيدل كاسترو شخصياً لما يقرب من خمسين عاماً حيث يعمل بصفة قائد الجاسوسية الأعلى في كوبا.
كان المنشقون جميعاً على رأي واحد بأنه يكاد لا يكون ثمة شيء له أهميته في العمليات الإستخبارية الكوبية ضد الولايات المتحدة إلا ويكون بتدخل مباشر من كاسترو.
لهذا، فإن هذا الكتاب يروي قصة عنه متعددة الطبقات: عن شخصيته وعن مواهبه التآمرية، وعن جرأته ووقاحته، وعن ذكائه المنحرف والمراوغ وكراهيته للولايات المتحدة؛ لهذا فإن أسراره العديدة التي ينكشف الغطاء عنها هنا لأول مرة تميط اللثام عن فيدل كاسترو من نواحي عدة لم يقدّرها أحد من قبل حق قدرها.
حروب الـقرن الحادي والعشرين - ميخائيل تريبين
هذا الكتاب من الكتب القليلة على المستوى الإستراتيجي، التي تبحث على نحو شامل ظاهرة “رافقت البشرية منذ القدم”، ولا يزال الناس يعانون من تبعاتها وآثارها بكل ما تجلبه من ويلات وكوارث وفظائع في مجالات الحياة الإنسانية كافة – الحرب.
سلام ام حرب ذرية
منذ عقودٍ طويلة صارت التجارِب النووية صداعًا في رأس العالَم بأَسْره، وباتَت محورَ النقاش بين قوى العالَم العظمى، وأُفرِدت لها مؤتمرات، وأُبرِمت لها معاهدات، في مُحاوَلةٍ لوقفِ آثارها التي دمَّرت أجيالًا
دون أدنى مبالاة من القوى العظمى التي لم يَلِن عزمُها عن الاستمرار في تطوير الأسلحة الذرية وإجراء التجارِب النووية، لضمانِ استمرار السيطرة والحفاظِ على مَصالحها وسطَ الحلفاء قبل الأعداء.
ووسط كلِّ هذا الصَّخب والجدل الذي لا ينتهي، لم تَتوقَّف صرخاتُ الأبرياء في جميعِ أنحاء الكوكب ومُطالَباتُهم بوقف هذه المأساة التي نالت من آلاف الأرواح البشرية، ودمَّرت مستقبل آلافٍ آخَرين.
وفي هذا الكتاب يسعى الكاتب إلى دقِّ ناقوسِ الخطر، وتوجيهِ نداءٍ إلى القوى العظمى كي تَتوقَّف عن اقترافِ هذه الجريمةِ النكراء، موثِّقًا تحذيراتِه بإحصائيات ودراسات تُوضِّح حجمَ الدمار الذي لحِق بالبشر
جرائم المستقبل - مارك غودمان
يتحدث الكتاب عن قصة الجريمة المنظمة والقراصنة والحكومات المارقة، والفاعلين المحليين، والإرهابيين، الذين يتنافسون جميعاً لاستغلال أحدث التقانات لمصلحتهم الخاصة لذلك فإن موضوع هذا الكتاب ليس ما حدث بالأمس أو حتى ما يحدث اليوم، ولن يكون محور تركيزه هو الطول المناسب الذي عليك اعتماده لكلمة السر، بل ما نحن مقدمون عليه في الغد.
يقول المؤلف عن كتابه هذا: "عبر مسيرة الأبحاث التي مّررت بها، بدايةً في إدارة شرطة لوس أنجلس، وخلال عملي اللاحق مع منظمات تنفيذ القانون الاتحادية والدولية،
تسنى لي كما الكشف عن مجرمين تجاوزوا في تطورهم مستوى الجريمة السايبرية كما نعرفها اليوم، فصاروا يعتمدون تقانات جديدة ما زالت ناشئة كالروبوتيات والواقع الافتراضي والذكاء الصناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد والبيولوجيا التركيبية.
إلا أن زملائي في السلطة التنفيذية والهيئات الحكومية الذين ألتقي بهم في أنحاء العالم غالباً ما يجهلون هذه التطورات التقانية المظللة، ناهيك بالاستغلال المتنامي لها من قبل الجريمة المنظَّمة والمنظمات الإرهابية على حد سواء.
وبصفتي شخصاً قد كرس حياته للأمن العام والخدمة العامة.
يساورني قلق عميق إزاء التوجهات التي أشاهدها من حولي اليوم. لهذه الغاية، أسّستُ معهد جرائم المستقبل، حيث كان الهدف هو استغلال تجاربي الخاصة كشرطي ميداني ومحقق ومحلل دولي لمكافحة الإرهاب، وهو الأهم، كشخص من داخل وادي السيليكون، لأحضّ على تأليف جماعة من الخبراء المتوافقين في العقلية لمعالجة الآثار، السلبية منها والإيجابية، لتقانة تتطور سريعاً.
للتحميل الكتب من هنا