تحميل كتب سياسية عالمية في ملف واحد

تحميل كتب سياسية عالمية  برابط مباشر رابط التحميل  من هنا كتاب  الأرض الموعودة باراك أوباما كتاب الضباب الأحمر فوق أمريكا - كتاب أسرار كاسترور , كتاب جرائم المستق…

تحميل كتب سياسية  عالمية في ملف واحد
المؤلف فري كتبPDF
تاريخ النشر
آخر تحديث

 تحميل كتب سياسية عالمية  برابط مباشر

رابط التحميل  من هنا


كتاب الأرض الموعودة باراك أوباما
كتاب الضباب الأحمر فوق أمريكا -
كتاب أسرار كاسترور ,
كتاب جرائم المستقبل,
كتاب,جرائم المستقبل - مارك غودمان,
كتاب حروب الـقرن الحادي والعشرين
كتاب سلام ام حرب ذرية


كتب سياسية


الأرض الموعودة باراك أوباما

في الجزء الأول من مذكّراته الرئاسية، المثيرة والمنتظرة، يروي باراك أوباما قصّة رحلة تكاد تكون خيالية لشابّ بدأ بالبحث عن هويّته فأصبح قائدًا للعالم الحرّ، واصفًا فيه، بتفاصيل شخصية لافتة، كيف تعلّم السياسة واللحظات المهمّة من العهد الأول في رئاسته التاريخية، زمن تحوّلات كبيرة واضطرابات.




يأخذ أوباما القارئ في رحلة آسرة، بدءًا من تطلّعاته السياسية الأولى إلى انتصار المؤتمر الحزبي في ولاية أيوا الذي أظهر قوّة النشاط الشعبي، في ليلة فاصلة، في الرابع من نوفمبر من عام 2008، عندما انتُخب الرئيس الرابع والأربعين للولايات المتّحدة الأميركية، وأصبح أول أميركي من أصل أفريقي يشغل أعلى منصب في البلاد.






الضباب الأحمر فوق أمريكا - وليام جاي كار

جاء في مقدمة هذا الكتاب: يتم نشر "الضباب الأحمر فوق أميركا" لأن لجنة المنشورات التابعة للاتحاد القومي للعلمانيين المسيحيين مقتنعة بأن هناك مؤامرة دولية جار العمل بها بغرض تدمير مؤسساتنا القومية والدينية في أميركا، ويتم تقديم الدليل الذي حصل عليه الكوماندركار نتيجة خمس وثلاثين سنة من التحقيقات...".


وأن هذا الجزء من المقدمة يرمي الى اخطار القارئ كما غيره، بأن هناك مخاطر تلوح في الأفق الأميركي، تم حجبها تقريباً "بالضباب الأحمر" للدعاية. يشير المؤلف في بادئ الأمر بأن هناك الكثير من الناس الشرفاء الذين يدعمون فكرة اقامة حكومة عالمية واحدة،



وذلك لأنه تم اقناعهم، بواسطة الدعاية، بأن هذا هو الحل الوحيد للخلافات الاقتصادية والسياسية والدينية التي تعمّ العالم، دون أن يعوا عن ادراك حقيقة مفادها أن كافة المنظمات التي لديها تطلعات دولية قد تم تنظيمها وتمويلها وتوجيهها والسيطرة عليها من قبل النورانيين منذ عام 1786.



الذين ينوون سراً اغتصاب سلطات الحكومة العالمية الواحدة لأي نوع يتم انشاؤه أولاً؛ ومن ثم فرض الدكتاتورية الشمولية الشيطانية عل أولئك الذين ينجون من الكارثة الاجتماعية الأخيرة.



ويضيف المؤلف أنه ولإثبات هذا الزعم يجب دراسة الوثيقة المنشورة بعنوان "بروتوكولات حكماء صهيون" بتمعن مضيفاً الأخذ بعين الاعتبار أنه وعلى الرغم من كافة المجادلات فيما يتعلق بمصدرها وأصلها، فإنها بلا ريب وبما لا يدع الشك، هي "الخطة"، "خطة المدى الطويل"، و"المكيدة" و"المؤامرة"



أياً كانت تسميتها، التي يستخدم من خلالها مجموعة صغيرة نسبياً من رجال أثرياء ثراء فاحشاً وماكرين للغاية وذوي نفوذ كبير جداً، الذهب والأكاذيب وأساليب الخداع لتخريب وإفساد الجنس البشري. لقد استخدموا الوعود بالثروة والترف والملذات الجسدية لإغراء البشر للابتعاد عن الله بغية اخضاعهم لارادة الشيطان.



وقد قام فكتور مارسون بتجزئة البروتوكولات او "الخطة" التي ينوي النورانيون بواسطتها كسب السيطرة المطلقة على العالم الى مواد وفقرات وذلك تسهيلاً ليكون القارئ على أهم ما ورد فيها بهذا الخصوص وذلك عند استخدامه الفهرس الذي على قدر كبير من الغرابة والأهمية والموجود في نهاية الكتاب.


أسرار كاستروا

هذا الكتاب ليس كتاباً يقتصر موضوعه على جريمة هي الأكثر توثيقاً والأسوأ سمعة في القرن العشرين، بل هو أول كتاب ينفذ إلى أعماق عمل واحدة من أفضل الأجهزة الإستخبارية في العالم وأكثرها عدائية، تعرف الآن بأنها كانت بقيادة فيدل كاسترو شخصياً لما يقرب من خمسين عاماً حيث يعمل بصفة قائد الجاسوسية الأعلى في كوبا.



كان المنشقون جميعاً على رأي واحد بأنه يكاد لا يكون ثمة شيء له أهميته في العمليات الإستخبارية الكوبية ضد الولايات المتحدة إلا ويكون بتدخل مباشر من كاسترو.



لهذا، فإن هذا الكتاب يروي قصة عنه متعددة الطبقات: عن شخصيته وعن مواهبه التآمرية، وعن جرأته ووقاحته، وعن ذكائه المنحرف والمراوغ وكراهيته للولايات المتحدة؛ لهذا فإن أسراره العديدة التي ينكشف الغطاء عنها هنا لأول مرة تميط اللثام عن فيدل كاسترو من نواحي عدة لم يقدّرها أحد من قبل حق قدرها.



حروب الـقرن الحادي والعشرين - ميخائيل تريبين

هذا الكتاب من الكتب القليلة على المستوى الإستراتيجي، التي تبحث على نحو شامل ظاهرة “رافقت البشرية منذ القدم”، ولا يزال الناس يعانون من تبعاتها وآثارها بكل ما تجلبه من ويلات وكوارث وفظائع في مجالات الحياة الإنسانية كافة – الحرب.



كتاب يبحث في تطوير الحروب، ويدرس أسبابها وأشكالها وجذورها من وجهة نظر المفكرين الأوائل والفلاسفة وعلماء النفس والاجتماع، والزعماء والقادة العسكريين والسياسيين البارزين الذين تركوا بصماتهم في التاريخ الإنساني، سواء أكانت بصمة إيجابية أم سلبية، من هيروقليطس إلى هيرودت إلى أرسطو وغيرهم، وصولاً إلى مفكري العصور الوسطى ووقتنا الحاضر.


سلام ام حرب ذرية

منذ عقودٍ طويلة صارت التجارِب النووية صداعًا في رأس العالَم بأَسْره، وباتَت محورَ النقاش بين قوى العالَم العظمى، وأُفرِدت لها مؤتمرات، وأُبرِمت لها معاهدات، في مُحاوَلةٍ لوقفِ آثارها التي دمَّرت أجيالًا



دون أدنى مبالاة من القوى العظمى التي لم يَلِن عزمُها عن الاستمرار في تطوير الأسلحة الذرية وإجراء التجارِب النووية، لضمانِ استمرار السيطرة والحفاظِ على مَصالحها وسطَ الحلفاء قبل الأعداء.



ووسط كلِّ هذا الصَّخب والجدل الذي لا ينتهي، لم تَتوقَّف صرخاتُ الأبرياء في جميعِ أنحاء الكوكب ومُطالَباتُهم بوقف هذه المأساة التي نالت من آلاف الأرواح البشرية، ودمَّرت مستقبل آلافٍ آخَرين.


وفي هذا الكتاب يسعى الكاتب إلى دقِّ ناقوسِ الخطر، وتوجيهِ نداءٍ إلى القوى العظمى كي تَتوقَّف عن اقترافِ هذه الجريمةِ النكراء، موثِّقًا تحذيراتِه بإحصائيات ودراسات تُوضِّح حجمَ الدمار الذي لحِق بالبشر



وسيَلحق بهم في المستقبل من جرَّاء الاختراعات المدمِّرة، من القنابل الهيدروجينية والأسلحة الذرية حتى القنبلة النووية، ومُفنِّدًا مزاعمَ القوى العظمى بشأنها لتبريرِ لجوئهم إلى استخدامها.


جرائم المستقبل - مارك غودمان 

يتحدث الكتاب عن قصة الجريمة المنظمة والقراصنة والحكومات المارقة، والفاعلين المحليين، والإرهابيين، الذين يتنافسون جميعاً لاستغلال أحدث التقانات لمصلحتهم الخاصة لذلك فإن موضوع هذا الكتاب ليس ما حدث بالأمس أو حتى ما يحدث اليوم، ولن يكون محور تركيزه هو الطول المناسب الذي عليك اعتماده لكلمة السر، بل ما نحن مقدمون عليه في الغد.


يقول المؤلف عن كتابه هذا: "عبر مسيرة الأبحاث التي مّررت بها، بدايةً في إدارة شرطة لوس أنجلس، وخلال عملي اللاحق مع منظمات تنفيذ القانون الاتحادية والدولية،



تسنى لي كما الكشف عن مجرمين تجاوزوا في تطورهم مستوى الجريمة السايبرية كما نعرفها اليوم، فصاروا يعتمدون تقانات جديدة ما زالت ناشئة كالروبوتيات والواقع الافتراضي والذكاء الصناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد والبيولوجيا التركيبية.


إلا أن زملائي في السلطة التنفيذية والهيئات الحكومية الذين ألتقي بهم في أنحاء العالم غالباً ما يجهلون هذه التطورات التقانية المظللة، ناهيك بالاستغلال المتنامي لها من قبل الجريمة المنظَّمة والمنظمات الإرهابية على حد سواء.



 وبصفتي شخصاً قد كرس حياته للأمن العام والخدمة العامة.

يساورني قلق عميق إزاء التوجهات التي أشاهدها من حولي اليوم. لهذه الغاية، أسّستُ معهد جرائم المستقبل، حيث كان الهدف هو استغلال تجاربي الخاصة كشرطي ميداني ومحقق ومحلل دولي لمكافحة الإرهاب، وهو الأهم، كشخص من داخل وادي السيليكون، لأحضّ على تأليف جماعة من الخبراء المتوافقين في العقلية لمعالجة الآثار، السلبية منها والإيجابية، لتقانة تتطور سريعاً.



متجاوزاً مجرد تصنيف آخر الابتكارات الإجرامية ونقاط الضعف التقانية، يعبّد هذا الكتاب الطريق لمكافحة التهديدات الكثيرة التي تنتظرنا. فالبصيرة المتيقظة، على ما أرى، ستُمكننا من توقع جرائم الغد ومنعها منذ اليوم، قبل أن نصل إلى نقطة اللاعودة.


للتحميل الكتب من هنا